من بنات أفكاري

قياسي

موقف

 شارع

 سيار ه
 
مبني

 شقه

  كنت أفكر  أيعقل أن  نكون مثل السياره تقف في مواقف الحياه وهي المباني التي تضم

 الشقه التي سوف نعيش بها

قد نعيش بها مدي الحياه او ننتقل الى غيرها

وقد يكون المبني متهالك ونعيش فيه  وكذللك لا نستطيع أن نغيره لسبب بسيط جدا  

 أننا لانملك المال لتغيره

 أم أننا أغنياء ونعيش بقصر ولو أردنا   أن نستبدله بغيره فعلنا

ولكن أن نكون مثل السياره سواء أنا زهره المطر أم  بنات حواء أو أبناء أدم

كلنا بشر

 عندما قرات عباره 

المراءه كالسياره

حتي لو كانت من باب الهزل ولكان  أخذت في مجري تفكيري منحني  اخر

 هو فعلا نحن مثلها سوا اننا  بشر وهي آله 

 ننحن البشر مسيرين من الخالق  واماهي مسيره من البشر  يستطيع  ان يذهب بها اى ماكان يريده

 وكذلك نحن  ولالكن لا نسطيع أن نذهب الى اى مكان قبل ان يكون مقدر لنا

 

ولكن لكي شئ في الحياه حكمه  لو تتدبرنا الحياه لو جدنا ما يسرنا او العكس

 

همسه زهرة المطر

 عندما تتعطل تلك اله نستطيع إصلاحها ولكن لاتعود كما كانت من قبل  ولكن نحن بني أدم

 عندما لانستطيع التحركـ وقد ذهب الروح الى صاحبها

لا تسطيع العوده حتي  لو حاولنا مرارا  ذهب ولن تعود ولكن يبقي خلفها  شئ أشياء

 ثمنينه لا يدركها إلا من ذهب له غزيز ولن يعود

 

 

تحياتي

أضف تعليق